نيويورك تايمز:حكومة مصر ترفض الاعتراف بالعنف الطائفى .. الصحيفة اعتبرت حادث "نجع حمادى" أسوأ موجة عنف طائفى تشهدها البلاد منذ أمد بعيد

نيويورك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]الطائفى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الصحيفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بعيد

كتبت رباب فتحى
اهتمت صحيفة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بتسليط الضوء على رفض الحكومة المصرية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بتفشى العنف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بين عنصرى الأمة المسلمين والمسيحيين، خاصة بعد حادثة كنيسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]التى أسفرت عن مقتل ثمانية بينهم مسلم وإصابة عشرة أشخاص وقت الاحتفال بقداس الميلاد المجيد، وهو ما وصفته [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بأسوأ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بعيد.

وتقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تايمز فى تقرير لمراسلها فى القاهرة، مايكل سلاكمان، إن الحكومة المصرية رفضت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بما هو واضح، وبدلا من ذلك، قالت إن الحديث عن الصراع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]تفاقم إلى مستوى الفتنة.

ولكن الدليل الذى وفرته وسائل الإعلام المصرية لا يمكن دحضه، خاصة بعدما ألقى القبض على 14 مسلما و28 مسيحيا، وأحرقت متاجر يمتلكها مسيحيون فى الوقت الذى أحرقت فيه منازل مسلمين.

وتلفت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تايمز إلى أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]شهدت اندلاع عدد من الصراعات بين الأغلبية المسلمة والأقلية المسيحية، ولكن السلطات نسبت أسبابها إلى شئون أخرى مثلا إلى خلاف على الأرض، أو ضغينة شخصية، أو جريمة بهدف الربح، ولكن عكفت السلطات على إصدار التصريحات الرسمية بأنها جرائم ليست مرتبطة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]الطائفى.

وترى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]أن رجل الشارع المصرى، والمحللين وأعضاء البرلمان المسيحيين والمسلمين على حد سواء، قالوا إن منظور الحكومة الضيق لأحداث إطلاق النار فى نجع حمادى، تجاهل بشكل كبير التوتر المختبئ بين جميع أنحاء المجتمع المصرى ويعكر صفوه، كما أن هذا الهجوم وتوابعه من أعمال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]وشغب أظهروا مدى تفشى الانقسام الدينى فى مصر.

ويقول سلاكمان إن الانقسامات العلمانية فى الحياة اليومية ربما تكون خفية، فالمصريون بمختلف طوائفهم يعملون معا ويدرسون معا، ولكن بعد ذلك يذهب كل منهم فى طريقه، أما الأحياء المصرية فمتشابكة ومتداخلة، الأمر الذى فاقم مشاعر التوتر بين الشباب الذين تحدثوا عن لقطات فيديو تظهر فتيات مسلمات مع فتيان مسيحيين، أو بين الآباء الأقباط الذين اشتكوا من أن أبناءهم أجبروا على دراسة القرآن فى المدارس الحكومية.

وعلى الرغم من أن الكثير من أبناء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]يرون ما حدث فى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]على اعتبار أنه عمل فردى لا يعبر عن العلاقة بين المسيحيين والمسلمين، إلا أن بعضهم يرى أن هناك توترا دينيا خاصة بين صفوف الشباب، الأمر الذى يستدعى تدخل الحكومة لمعالجة الموقف.

تاريخ نشر الخبر : 01/02/2010